تعرفوا على الفريق - YASMINA AMERICAN SCHOOL

تعرفوا
على الفريق

مديرتنا

أمل شاهين، مديرة التعليم والمديرة التنفيذية

يشرفني حصولي على فرصة العمل كمديرة مؤسسة لمدرسة الياسمينة الأمريكية. مع خبرة تمتد لـما يزيد عن 33عاماً في مجال التعليم، والتي قضيتها في أبو ظبي، أشعر بالحماس تجاه هذا التحدي الجديد.

في السابق، شغلت منصب المديرة المؤسسة لمدرسة هورايزون الخاصة/الفرع الأمريكي، حيث قضيت أكثر من 16 عاماً. شهدت نمو المدرسة من 100 طالب في عامها الأول إلى أكثر من 1500 طالب من العام السادس فما بعد.

أؤمن إيماناً راسخاً بأن الأطفال هم هدايا من الله تعالى، كل منهم يتمتع بمواهب فريدة ومن واجبنا كمربيين أن نوجه طلابنا للعثور على طريقهم وتحقيق أحلامهم. أنا مقتنعة بأن جميع الأطفال يمكنهم النجاح إذا هيأنا لهم الظروف المناسبة لاكتشاف قدراتهم وتنميتها.

هدفي هو رؤية طلاب مدرسة الياسمينة الأمريكية يتخرجون كمواطنين مسؤولين وواثقين من أنفسهم، يؤمنون بقدرتهم على إحداث تأثير إيجابي في العالم من حولهم، مما يجعله مكاناً أفضل للجميع.

فريقنا

Dr. Chrisdelin Traylor
د. كريسديلين ترايلور
نائبة مدير المدرسة

أفتخر بكوني أشغل منصب نائب مدير في مدرسة الياسمينة الأمريكية، حيث أحمل معي أكثر من 20 عاماً من الخبرة في مجال التعليم، بما في ذلك ما يقارب عقداً من الزمن في دولة الإمارات العربية المتحدة. أنا في الأصل من دالاس، تكساس، وقد عملت في بيئات مدرسية متنوعة قائدة مبادرات في تطوير المناهج وتدريب المعلمين ودعم الطلاب. هدفي هو تقديم تعليم عالي الجودة يكرّم قيم دولة الإمارات العربية المتحدة ويعدّ الطلاب للنجاح في عالم متغير باستمرار.

ضمن مجموعة الدار للتعليم، ساهمت في الجهود المبذولة لتعزيز التدريس وتحسين نتائج الطلاب عبر جميع المراحل الدراسية. أحمل درجة الدكتوراه في القيادة التعليمية، إلى جانب شهادات في التدريس والإرشاد وإدارة التعليم من الروضة حتى الصف الثاني عشر.

مع افتتاح مدرسة الياسمينة في أغسطس 2025، أركز على تأسيس بداية قوية للطلاب من مرحلة ما قبل الروضة حتى الصف الخامس. أتحمّس لمساعدة الأطفال على بناء مهارات قوية في القراءة والرياضيات من خلال تجارب تفاعلية وعملية تثير الفضول والتفكير النقدي. كما أؤمن بأن جميع المتعلمين يزدهرون في بيئات مفرحة ومنظمة بشكل جيد تغذّي النمو الأكاديمي والشخصي على حد سواء.

بصفتي زوجة وأما لطفل يبلغ من العمر أربع سنوات، أفهم أهمية التعليم المبكر وبناء مجتمع مدرسي حيث يشعر كل طفل بأنه مرئيّ ومدعوم وملهم. أتطلع إلى الشراكة مع العائلات والطلاب والموظفين لمساعدة كل طالب في مدرسة الياسمينة على النمو والنجاح.